كل الخرائط المنسية

أتحسس صدري
ترسم عيناي المشهد
ألعن ربي
أقف على حافة الغرفة
تدركني همسات الغائبين
وتلك الروائح المنسية

كل الطرق محتملة
حتى إنني كلما تفحصتُ خرائطي
ضاع الأثر
..

أطوف
أطوف بحثًا عن ذلك الأمن البعيد
ذلك البيت النائي
مرةً تغيب به النجوم
ومنها حينًا يلتحف به الرب

نهودكِ